فنون
كشف لغز “العفريت” الذى يطارد ليلى علوى وحول حياتها لجحيم
– بعد لجوئها إلى الدجل والدجالين كى تتخلص من دافنشى العفريت، الذى تحداهم جميعًا وظهر فى وجودهم، ثم أوهمهم بحرقه بسبب تعاويذهم وعاود مرة أخرى فى الظهور، تكتشف كارما أن
دافنشى عاشق لعيونها، فتنصت لكلمات العشق منه.
أحداث الحلقة الرابعة من مسلسل “هى ودافنشى” تبدأ بمشهد مؤثر يجمع خالد الصاوى “دافنشى” وليلى علوى “كارما”، يصارحها فيه بعشقه، بعدم فهمه سبب وجوده معها، تجده يقول لها: رسمتك لوحة فى عنيا، كل خط كنت برسمه ليكى كأنه طيف نازل من السما”.
يطلب دافنشى مساعدة كارما، التى تحتاج أساسًا لمن يساعدها، لكى يعرف من هو جن أم عفريت أم طيف من الخيال، وكارما لأنها لا تعرف أى شىء عنه تجهل طريقة مساعدته.
فى هذه اللحظة تبدأ موازين المسلسل فى الانقلاب رأسًا على عقب، دافنشى العفريت ليس عفريتًا، يختفى تمامًا من بيت كارما، وكارما تتمنى عودته بأى شكل من الأشكال، إلا أنه لا يستطيع، وفى نفس اللحظة يستيقظ دافنشى فى زنزانته على صوت سعد السجان، وحوله لوحة غير مكتملة لكارما، وصورة لها على غلاف مجلة أجنبية، يستدعيه سعد من أوهامه، ليقابل اللواء فريد طعيمة “الفنان بيومى فؤاد”.